موقعك الحالي:صفحة رئيسية>المنتجات
تقسم الألغام البحرية إلى ثلاث أقسام رئيسية وهي : أول نوع تم صناعته من الألغام البحرية وما زال يستخدم حتى يومنا هذا. هذا النوع غير مكلف مقارنة بغيره من الأسلحة المضادة للسفن وهو فعال كسلاح لإحداث الهبة لدى العدو أو إغراق السفينة بالكامل. ألغام الاتصال تحتاج إلى لمسة من الهدف قبل الانفجار، وينحصر ضرر الانفجار فقط في السفن التي تلمس اللغم. بشكل عام، هذا النوع من الألغام صمم ليسبح تحت سطح الماء أو على عمق خمس أمتار . سلسلة حديدية موصولة باللغ
Read More2021年4月17日 تمثل الألغام والعبوات الناسفة والذخائر غير المتفجرة المضادة للأفراد والمركبات، أو البحرية، محلية الصنع أو المستوردة، خصوصاً ذات الأوزان الصغيرة، أحد مصادر التهديد «غير المرئية» التي تواجه أمن الدول واستقرار ...
Read Moreومنذ فتح باب التوقيع على اتفاقية حظر استعمال وتكديس وإنتاج ونقل الألغام المضادة للأفراد وتدمير تلك الألغام ، المعروفة عموما باسم اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد، في عام 1997، صدّق 156...
Read Moreمركز جنيف الدولي لإزالة الألغام للأغراض الإنسانية (Geneva International Centre for Humanitarian Demining) (GICHD) هي منظمة دولية تعمل في مجال الأنشطة المتعلقة بإزالة الألغام، والحد من مخاطر الذخائر المتفجرة، مع ...
Read More2022年9月28日 يشار إلى أن الحكومة الألمانية قد أعلنت عن تسليم أربعة أجهزة لإزالة الألغام يتم التحكم فيها عن بعد إلى الجانب الأوكراني. ومن بين الأجهزة يأتي الروبوت "تيودور" صغير الحجم والمتخصص في تفكيك العبوات...
Read Moreومع ذلك، تستمر الألغام التي تستهدف الأفراد في قتل البشر وتشويههم لسنوات طويلة بعد انتهاء النزاع. وقد تبنى المجتمع الدولي معاهدة حظر الألغام عام 1997
Read MoreEnglish العربية 03 أيار / مايو 2016 يستخدمون أجهزة الكشف اليدوية- المعدنية، في مسح الأراضي بحثا عن الألغام، وتنظيفها من مئات آلاف المتفجرات المزروعة في جنوب لبنان. وعلى الرغم من تحقيق تقدم في إزالة الألغام، غير أن مساحات كبيرة من الأراضي لا تزال مثقلة
Read Moreتعليم مخاطر الألغام. التوعية بمخاطر الألغام (MRE) هي واحدة من أوسع الأنشطة داخل إطار الإجراءات المتعلقة بالألغام للتخفيف من أثر الألغام والذخائر غير المنفجرة على المجتمعات. أثر الألغام ...
Read Moreالصين -تشنغ تشو -المنطقة الوطنية للتنمية الصناعية للتكنولوجيا المتطورة، جادة العلوم رقم 169.